ما حدود القبول بوظيفة في شركة بالسويد، يملكها رب عمل مهاجر “فاسق وفاسد”، تُذل المرء وتُهين قدراته وتستصغر كفاءاته؟ إذا كان المرء محتاجاً أشد الحاجة للعمل؟ إلى أي حد يتحمل الشخص البقاء في وظيفته، عندما يحّول المدير الموظفين العاملين معه الى “عبيد” يطبقون قوانينه الخاصة، ويرضون نزواته الصبيانية، عندما يحاول المدير استمالة موظفيه، النساء خاصة […][…]
غالباً ما يتعرض الرجال الذين تبدو أسماءهم “أجنبية” للتمييز في سوق العمل. قال الراديو السويدي في تقرير أذاعه صباح اليوم الخميس، إن العديد من أرباب العمل في الشركات السويدية يمارسون التمييز في سوق العمل ضد الأشخاص الذين يحملون أسماء أجنبية. ونقل الراديو عن باحثين في جامعة ستوكهولم قولهم إنهم أجروا دراسة استمرت لأكثر من 9 […][…]