أظهر تقرير حكومي سويدي، أن التمييز ضد المسلمين والعرب عموماً، منتشر على نطاق واسع في السويد. وقال التقرير الصادر عن مؤسسة “أمين المظالم لشؤون التمييز Diskrimineringsombudsmannen” المعروف اختصاراً بـ DO إن التمييز ضد المسلمين ومن لديه اسم عربي ينتشر في سوق العمل، ويعاني من ذلك الأشخاص القادمين من دول الشرق الأوسط. ( المصدر/ انقر هنا). […][…]
هل حرق القرآن هو شكل من أشكال حرية التعبير أم جريمة كراهية ؟ الحقيقة و بكل حياد أنه سؤال يصعب الإجابة عليه. من ناحية ، يجادل بعض الناس بأنه شكل من أشكال حرية التعبير، ويجب أن يكون الفرد قادراً على التعبير عن نفسه بالطريقة التي يراها مناسبة. من ناحية أخرى ، يرى البعض أن حرق […][…]
مقالات الرأي تُعبر عن رأي كتابها وليس بالضرورة عن رأي SWED 24 في سهرة لطيفة، بوجود بضعة صحون متواضعة بسبب غلاء الأسعار الفادح. انقسم الحاضرون حول مقولة ابن خلدون (الظلم مؤذن بخراب العمران). منهم من يرى أن سقوط الكوكب في حظيرة اليمين المتطرف، مسيطر عليه من قوى غامضة، سحرية، تحكم العالم، فما يحصل ضرورة موضوعية، […][…]
هاجمت عضوة البرلمان الأوروبي عن حزب الوسط السويدي عبير السهلاني رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) جياني إنفانتينو، لتأييد الاتحاد قرار قطر حظر رفع شارات المثليين والمتحولين جنسيّاً. ووصفت السهلاني وهي سياسية سويدية من أصول عراقية رئيس الفيفا إنفانتينو بـ “الوغد العجوز”! وقالت لصحيفة ” Expressen” ( المصدر بالسويدية): “لقد استفزني هذا الوغد العجوز لأن […][…]
يعتزم السياسي راسموس بالودان، زعيم حزب Tight Course اليميني المتطرف الدنماركي، التظاهر في مدينة أوريبرو بعد ظهر اليوم الجمعة من خلال حرق نسخة من المصحف، في استفزاز جديد لمشاعر المسلمين، وذلك بعد أقل من 24 ساعة على الاحتجاجات التي اندلعت في عدة مدن جنوب السويد. وذكرت تقارير صحفية أن عدة متاجر كبرى في مدينة أوريبرو […][…]
عن الصراع يقول مكسيم غوركي: ” نحن نقتل الجميع يا عزيزي، البعض بالرصاص، والبعض بالكلمات، والجميع بأفعالنا ….” وانا اضيف ان البشر يقتل باللأبالية، بالسطحية، بالانانية.البشر يُقتلون باللغة الصفيقة، بالعنصرية، بالكراهية والقناعات المسبقة. البشر يقتلون بالدعاية والفتنة.. ومازلت مؤمناً مثل معلمي جبران خليل أن الإنسان لايموت دفعة واحدة، وإنما يموت بالتجزئة، كلما رحل حبيب أو […][…]
رفض الدكتور محمد آل حسوني، وهو طبيب أختصاص أسرة من أصول عراقية وناشط اجتماعي يقيم في ستوكهولم، اعتبار الطريقة التي يتم فيها استقبال اللاجئين الأوكرانيين في السويد وأوروبا، بأنها “تمييز”. وقال في تصريح خاص لـ”Swed 24″: “ليس هناك تمييز في طريقة تعامل الحكومات مع اللاجئين من أوكرانيا. لكن طريقة التعامل هنا مختلفة، لأن القضية تخص […][…]