على الرغم من تزايد عمليات إطلاق النار المميتة بين العصابات، فإن إجمالي العنف المميت في السويد في مستويات أدنى الآن مما كان عليه في التسعينيات، وفقاً لمسح أجرته هيئة الشرطة الوطنية السويدية. ووفق تقرير بثه الراديو السويدي صباح اليوم، فإن عدد السكان في التسعينات كان أقل بكثير من الآن، ورغم ذلك، وقعت في أوائل التسعينيات […][…]