يعتبر شهر كانون الثاني/ يناير الأفقر مادياً مقارنة بغيره من أشهر السنة في السويد، وذلك بعد ان تكون فترات أعياد الميلاد ورأس السنة الجديدة قد أفرغت ما في محفظة النقود. يفاقم سوء الأمر التضخم الذي تعيشه البلاد والظروف الاقتصادية غير المُبشرة تلك التي لا تجعل الوضع أسهل. وفي حديثه للتلفزيون السويدي SVT، قدم الخبير الاقتصادي […][…]