يريد البعض من السياسيين السويديين في منطقة ترولهيتان القريبة من مدينة يوتوبوري زيادة الاندماج من خلال إغلاق المدارس في الضواحي ذات الغالبية المهاجرة، بما في ذلك مدرسة Krona Skolan للدراسة المتوسطة والاعدادية. وبحسب مقترح السياسيين واللجنة التعليمية في المدينة، سيستقل الطلبة الباص بشكل يومي لنقلهم الى مدارسهم الجديدة في المناطق الأخرى بالمدينة، وفقاً لما جاء في صحيفة […][…]
قالت منظمة “أنقذوا الأطفال” إن واحداً من كل أربعة أطفال في دول الاتحاد الأوروبي عرضة للفقر. ووجد تقرير جديد صادر عن المنظمة أن عدد الأطفال الذين دفعوا إلى حافة الفقر ارتفع بمقدار 200 ألف في عام 2021 ليصل إلى 19.6 مليون طفل. وأوضحت المنظمة أن الزيادة في تكلفة المعيشة وأزمة المناخ وجائحة كوفيد-19 كانت وراء […][…]
صدر للشخصية السياسية السويدية المعروفة، وزير الضمان الاجتماعي السابق أردلان شكرابي، كتاب جديد بعنوان: “تقاطع طرق” Korsvägar يتناول سيرة وتجربة هذا القيادي في الحزب الاشتراكي الديمقراطي في تحديات الاندماج في المجتمع الجديد. واعتباراً من 27 كانون الأول/ ديسمبر 2022، أصبح الكتاب متاحاً بصيغته الصوتية على منصات Storytel وBookbeat وكذلك على Nextory. ترجم الكتاب الى العربية […][…]
موجة جديدة من الجدل أثارتها الوزيرة البريطانية، سويلا برفرما، العائدة إلى الحكومة الجديدة برئاسة ريشي سوناك. فقد فجرت وزيرة الداخلية موجة من الانتقادات بعدما وصفت عبور المهاجرين للقنال الإنجليزي في قوارب صغيرة بالغزو! فخلال دفاعها عن حشر نحو أربعة آلاف لاجئ في مطار مانستون الذي يتسع في الأصل لنحو 1600 شخص فقط، ولا يمكن للمهاجرين البقاء […][…]
كشفت صحيفة ” aftonbladet” عن لائحة اتهام وجهتها إحدى المحاكم السويدية، ضد مسن سويدي يبلغ من العمر حاليّاً، 81 عاماً، بتهمة اغتصاب واستغلال فتيات قاصرات مهاجرات من عائلات قادمة حديثاً للسويد هرباً من الحرب في بلدانهم. ووفق لائحة الاتهام فقط استغل الرجل لفترات طويلة، فتيات قاصرات من عائلتين مختلفتين. وذكرت إحدى الفتيات أثناء الاستجواب: “كان […][…]
في السويد قابلت طبيب جراح عراقي، يعمل سائق تكسي. وقابلت مهندسان عراقيان يقودان باص نقل الركاب، وقابلت أمرأة عراقية مهندسة كومبيوتر تعمل في تنظيفات المستشفى. عندما تحل ضيفاً على اي بيت او مدينة او دولة، فإنك تتحلى بأخلاقك، وتحاول جاهداً ان تُطبق مقولة ( يا غريب كُن أديب ). وهذا ما عاهدت نفسي عليه بعد […][…]
ساسان جميل 37 عاماً، هو أحد الطاقات الشابة المنحدرة من أصول عراقية في السويد الذين تمكنوا من اثبات انفسهم، والدخول في سوق العمل من أبوابه الواسعة. ساسان نموذج لشاب طموح لم يكتف في أن يكون له اسم ومكانة في قطاع التكنولوجيا الحديثة في السويد، بل أصبح أيضاً مصدراً لتوفير العديد من فرص العمل لشباب آخرين. […][…]
في ليلة قمراء دافئة، تلألأتْ في سمائها النجوم، ولم تزقزق العصافير لأنها كانت نائمة نزلتْ مجموعة من الساكنين في المجمّع الذي نقطنه للسهر والسمر في حديقته الداخلية، واستمرتْ سهرتهم الصاخبة وأصواتهم الهادرة باللغة العربية حتى ساعة متأخّرة من الليل، رغم أنّه كان ليس يوم عطلة، والسهر (المزعج) محدّد حتى الساعة العاشرة ليلًا فقط.وفي الصباح الباكر […][…]
قالت رئيسة الحكومة السويدية ماغدلينا أندرشون إن الاندماج في السويد كان لفترة طويلة “سيئاً للغاية” حسب وصفها، وإن معدلات الهجرة كانت عالية، لذلك فإن حكومتها قامت بتشديد سياسة الهجرة، وفي نفس الوقت تعمل على تحسين الاندماج. وأضافت في منشور نشرته على صفحتها في الفيسبوك “لم يتعلم الناس اللغة السويدية أو يحصلوا على عمل، وبالتالي لم […][…]
